Uncategorized

سيتافيل تحتفل بـ 70 عاماً من البشرةالصحية في الشرق الأوسط

Published

on

يسرّ “جالديرما” أن تعلن عن احتفالها بحلول العام 2017 بالعيد السبعين لإطلاقها “سيتافيل” التي تحتضن تشكيلتها من مستحضرات العناية بالبشرة، ذات التركيبة المثبتة جدارتها طبياً في توفير بشرة صحية.
ولقد نظمت “سيتافيل الشرق الأوسط”، بكل فخر، احتفاليةً مميزة احتفاءً بـ 70 عاماً من النجاح لـ “سيتافيل”، وذلك في فندق “جميرا النسيم”، في 13 ديسمبر الجاري، شارك في حضورها مجموعةٌ كبيرة من العاملين في مجال العناية بالبشرة، والباحثين، والصيادلة، وخبراء الرعاية الصحية، وممثلين عن وزارة الصحة.
وفي هذا السياق علّق السيد أحمد مطر، مدير التسويق في “جالديرما الشرق الأوسط” بالقول:”نحن في “جالديرما” تغمرنا السعادة العامرة لأننا نقدم هذه العلامة التجارية الفريدة والرائدة في مجال العناية بالبشرة. وكشركةٍ ملتزمة تماماً تجاه مستقبل طب الأمراض الجلدية وصحة البشرة، يشكّل “سيتافيل” جوهرةً في تاج منتجاتنا الخاصة بالعناية بالبشرة. ويشتهر هذا الاسم بكونه واحداً من أرقى العلامات التجارية المصادق عليها والتي يوصى بها من قبل المختصين بالأمراض الجلدية، إلى جانب خبراء العناية بالبشرة،حول أكثر من 70 بلداً في العالم”.
تم اختراع “سيتافيل” في العام 1947، على يد أحد الصيادلة الرواد في مدينة تكساس، من خلال أول منتج لها، وهو “غسول سيتافيل للتنظيف”- المعروف اليوم باسم “منظف البشرة اللطيف من سيتافيل”- والذي لا يزال يحافظ على تركيبته الأصلية، وسرعان ما أدرك مستخدموه مبكراً قدرته اللطيفة على تنظيف البشرة بعمق، ومنذ ذلك الحين، بدأت تشكيلة مستحضرات “سيتافيل” بالنمو. واليوم، بعد 70 سنة، باتت مستحضرات “سيتافيل” منتشرةً في أكثر من 70 بلداً حول العالم، وهي توفر تشكيلة واسعة من المستحضرات الخاصة بالعناية اليومية بالبشرة، بدءاً من مستحضرات التنظيف، والترطيب، والوقاية من أشعة الشمس، مروراً بمنتجات العناية ببشرة الأطفال، وصولاً إلى المستحضرات والتركيبات الخاصة بالبشرة الحساسة وبتلك التي تعاني من مشاكل مثل حب الشباب، الأكزيما والوردية.
في أعقاب النجاح الذي حققته “جالديرما” في دبي، شرعنا في وضع استراتيجيةٍ طويلة الأمد لتوفير رعايةٍ صحية فريدةٍ ومثالية تسهم في تحسين مستوى حياتنا جميعاً. ونأمل في تحقيق ذلك من خلال توفيرنا حلولاً علمية لصحة البشرة، والشعر والأظافر، ترافق الناس في مختلف مراحل حياتهم. فمع التركيز على تعزيز وتغذية البشرة للحصول على بشرة صحية، فإنّ رؤية “جالديرما” تقوم على مساهمتها المسؤولة تجاه المجتمعات في ما يعرف بمنطقة “ميريتا” (الشرق الأوسط، روسيا، الهند، تركيا وأفريقيا)كما قال السيد هشام عبد الله، رئيس منطقة “ميريتا”
من خلال تخصصها في تزويد البشرة بمجموعةٍ متنوعة من مستحضرات العناية التي تلائم مختلف أنواعها، بات “سيتافيل” واحداً من أهم وأشهر الأسماء في مجال العناية بالبشرة، والتي يوصي بها أطباء الجلد1 وخبراء العناية بصحة البشرة حول العالم.
السيد محمد عاطف، رئيس وحدة المنتجات الاستهلاكية في “جالديرما” الشرق الأوسط علّق بالقول:”بالنسبة إلينا، فإنّ العناية بالبشرة هي مسارٌ يمتدّ على مدى الحياة، لذلك نؤمن أنه لم يفت الأوان بعد لكي تبدأ الاهتمام ببشرتك، في أيّ وقت. ما يؤكد نجاح “سيتافيل” هو تركيبتها الخاصة التي توفر للبشرة عنايةً فعالة تلائم مختلف أنواعها وحالاتها،وتلائم بشكلٍ خاص البشرة الشرق أوسطية”.
روح “سيتافيل” تكمن في الاسم نفسه Cetaphil: فعبارة ‘phil’ في نهايته تعني “الحب”، بينما تأتي عبارة ‘Cet’من الكحول الدهني الذي يستخدم كمرطب أو مليّن “كحول سيتل”. من هنا، فإن “سيتافيل” تعني حب وتلطيف البشرة.
 

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Exit mobile version