فن ومشاهير
في ذكرى رحيل الاميرة ديانا، معكم خبر؟
ديانا كانت أميرة مختلفة بكل ما للكلمة من معنى…خلف البروتوكولات، كانت إنسانة مرِحة، محبة للحياة، جريئة، وقريبة من الناس. وهذا تحديدًا ما جعل العالم يُحبها بلا شروط . في ذكرى رحيل ديانا، الأميرة التي كسرت القواعد بحبّها للحياة، لا نتذكر فقط مأساتها… بل إنسانيتها، وضحكتها، وجانبها الطفولي الذي أحبّه الملايين. إليكم بعض المعلومات الطريفة والجميلة عن “أميرة القلوب”:
Screenshot
معكم خبر؟ ديانا كانت تحب المقالب، وكانت تقوم بمزحات طريفة داخل القصر وتُفاجئ موظفيها برسائل وهمية أو تخفي خلف الأبواب!
معكم خبر؟ أهدت ابنها ويليام كعكة على شكل صدر امرأة عندما كان عمره 13 سنة، فقط لتُضحكه!
Screenshot
معكم خبر؟ الاميرة ديانا كانت تعشق الرقص ، وشاركت سراً على المسرح في عرض راقص كهدية للأمير تشارلز… الجمهور أُعجب، أما هو فشعر بالاخراج والامتعاض.
معكم خبر؟ قبل زواجها ، عملت ديانا كمربية أطفال ومساعدة حضانة… وكانت تُحب الأطفال بكل صدق.
Screenshot
معكم خبر؟ هي مدمنة موسيقى البوب ، وكانت تسمع إلتون جون وجورج مايكل بصوتٍ عالٍ داخل سيارتها… حتى في القصر!
معكم خبر؟ كانت تحب البرغر وكانت تطلب من الطاهي الملكي أن يُحضّر لها وجبات سريعة على طريقتها الخاصة.
Screenshot
معكم خبر؟ كانت تحب جيمس بوند و أفلام الأكشن، وتمنّت لو تظهر يوما في أحدها. وكانت تُمازح أصدقاءها بأنها تستطيع أن تكون “فتاة بوند” الجديدة!
معكم خبر؟ كانت تكتب بطاقات شكر بنفسها وتُزينها برموز طفولية: قلوب وورود.
Screenshot
معكم خبر؟ في أحد الأيام، رتّبت حفلة صغيرة ومفاجئة لزوجة أحد الحراس بمناسبة عيد ميلادها، دون أن تخبر أحدا من الطاقم، وشاركتها الرقص والضحك كأنها صديقة قديمة.
معكم خبر؟ ديانا كانت تخاف من الخيول، فعلى عكس العائلة المالكة، لم تكن ترتاح لها… وكانت تفضل الكلاب.
Screenshot