Uncategorized

سماء الفن تفقد نجومها سنة ٢٠٢٥

Published

on

جوزيفين جبشي

سنة ٢٠٢٥… سنة فقدان الضوء، سنة رحيل أولئك الذين صنعوا الفن  وتركوا بصمة لا تُمحى.

Screenshot

روبرت ردفورد ، عمق الشخصيات وجوهر الحقيقة.دايان كيتون، براءة تلمس القلوب. بريجيت باردو، زلزال الأنوثة وضمير الرحمة. جين هاكمان، غضب الحكمة وسحر الأداء. روب راينر، مخرج جعل القصص مرايا لقلوبنا. كلوديا كاردينالي، ألوان الحياة على الشاشة. فال كيلمر، الروح التي أضاءت كل لحظة.

Screenshot

أنطوان كرباج، تاريخ لبنان على المسرح والشاشة. زياد الرحباني، ألحان الوطن والتمرد والابداع.  وليد العلايلي، الوجع الذي يصبح نبضاً. سمية الألفي، صوت مصر وحضورها الخالد.

Screenshot

سنة ٢٠٢٥ حرمتنا منهم ولكن عظمة الفن انه يخلّدهم ، فلا يرحلون حتى وإن رحلوا . كل مشهد، كل لحن، كل ابتسامة، تعيدهم الينا. ذكراهم نجوم لا تغيب ولا تنطفئ، تضيء الفن والذاكرة، إلى الأبد.

Screenshot

Exit mobile version