Uncategorized

Published

on

Too Many Requests from Your Network

Please complete verification to access this content.


Click to Verify

يُنكرُ إلّا جاهلٌ أو مُكابرٌ أهميّةَ التّركيبَةِ القَبَليّةِ لِمجتمعِنا اللّيبيِّ، فهو ككلِّ المُجتمعاتِ العَربيّةِ المُماثلةِ، يَقومُ على ولاءِ الفردِ لِقَبيلَتِه، ووَلاءِ القبيلةِ لوطنِها، لا على طريقةِ الشّاعرِ الجاهليِّ في انتمائِه لقبيلتِه “غَزِيّةَ” حين قالَ:
وَمَا أَنَا إِلَّا مِنْ غَزِيَّةَ إِنْ غَوَتْ… غَوَيْتُ وَإِنْ تَرْشُدْ غَزِيَّةُ أَرْشُدِ

ولا زال الامور في مجرياتها الاساسية

Exit mobile version