عبر البيت الأبيض عن تمنياته بالشفاء العاجل لأميرة ويلز كيت التي أجرت عملية جراحية في يناير في لندن، ما أدى إلى غيابها عن الظهور العلني وزاد من التكهنات.
وأكدت كارين جان بيار، المتحدثة باسم البيت الأبيض، خلال محادثة مع الصحفيين أنها لم تتحدث عن كيت ميدلتون مع الرئيس، مشيرة إلى أنها طلبت احترام خصوصيتها.
وتتابع وسائل الإعلام الأمريكية باهتمام كبير مستجدات الجدل الأخير الذي يحيط بالعائلة الملكية في لندن، حيث نشر قصر كنسينغتون صورة لكيت مبتسمة برفقة أطفالها في عيد الأم بهدف تفادي الشائعات حول غيابها الطويل عن الحياة العامة.
ومع ذلك، فإن تعديلات على الصورة وسحبها من بعض وكالات الأنباء واعتذار كيت عن التلاعب بالصورة تسبب في تقويض الثقة في المعلومات التي تصدرها الدوائر الملكية.
وفيما يتعلق بالسؤال حول تعديل صور الرئيس الأمريكي السابق، أكدت الناطقة باسم البيت الأبيض أن مثل هذه الأمور لا تحدث في الولايات المتحدة.