بيروت حبيبة البحر

“بيروت حبيبة البحر” (كما لقّبها سمير قصير في كتابه “تاريخ بيروت”)

عرض مشهدي يتضمّن 3D Mapping projection مع مختلف المؤثّرات التقنيّة من صورة وصوت وضؤ.
هذا العرض يمتزج مع حفل موسيقي احتفالاً بالأغنية اللبنانية وتغنيّاً بمدينة بيروت.
-1- المكان : الحمامات الرومانيّة في وسط بيروت
-2- مدّة العرض: 60 دقيقة
-3- الموضوع : فنّ العمارة (تاريخاً وحداثةً) وعلاقته بذاكرة بيروت الإنسانيّة الحضاريّة

أ) تفاصيل العرض 3D Mapping projection:
يتضمّن العرض مشهديّة عن بدايات فن العمارة لبيروت والعلاقة التي تربطها بالبحر وبالتالي بإنسان هذه المدينة.
تنتقل المشديّة من البدايات، إلى نهضة بيروت العمرانية وتحولّها الى جزيرة الترف الصغيرة، ومن ثمّ إلى مدينة الألم ونهاية البراءة، حتى الانطلاق من نقطة الصفر وإعادة إعمارها.
ويبقى السؤال: أية مدينة ستكون ولأيّ دور يبقيها جوهرة العالم العربي والمنطقة، وأملاً مستمرّاً لشباب المستقبل.
سينفّذ العرض بأحدث التقنيّات العالميّة من حيث الصوت والضؤ والصورة، بحيث يتحوّل فضاء الحمامات الرومانية إلى إحتفاليّة مشهديّة تحيي وسط المدينة من السرايا وحتي البرلمان، بليلة (أو عدة ليالي) إستثنائيّة بحيث يحتفل “مهرجان ربيع بيروت” بمدينة الثقافة والفن الراقي.

ب) الحفل الموسيقي:
بعض المطربين الشباب المميّزين سيتولّون الغناء في توزيع جديد ومعاصر لأهمّ الأغاني الشهيرة التي تحاكي مدينة بيروت، مثل “يا مينا الحبايب”، “ألو بيروت”، “يا ترامواي بيروت”، “توت توت عا بيروت”، “اشتقنالك يا بيروت”، الخ.
ويختتم الحفل بغناء النشيد الوطني اللبناني بشكل جماعيّ.