Uncategorized

الفاجعة المروريّة حلّت… ومارك أندراوس ضحيّتها الجديدة

Published

on

Too Many Requests from Your Network

Please complete verification to access this content.

Click to Verify

هي الطرقات مجدّدًا تخطف الشباب، وهذه المرّة كان مارك روبير أندراوس ابن بلدة صغبين الضحيّة… فأثناء عودته من سهرة كان يقضيها مع أصدقائه، لم يصل إلى منزله، إذ كان الموت متربّصًا له، ليسرقه من قلوب أفراد عائلته. فقد اصطدمت شاحنة بسيارته، ما أدّى إلى وفاته على الفور، لينتقل إلى حضن والده الذي انتقل إلى السماء منذ سنوات.

إذًا، حلّت الفاجعة، ورحل مارك ابن التاسعة عشر ربيعًا، ورحلت معه فرحة والدته وشقيقته، فلم يترك لهما سوى ذكريات سترافقهما بحسرة وألم كلما تذكّرتاها.

نتقدّم من أهل الفقيد بأحرّ التعازي، رحمه الله.

Advertisement Ad placeholder

التقويم

أبريل 2025
ن ث أرب خ ج س د
 123456
78910111213
14151617181920
21222324252627
282930  

الارشيف