موضة وأزياء
دار شوبارد تكشف عن مجموعتها من الإبداعات المبتكرة بمناسبة يوم العشاق
تضفي دار شوبارد (Chopard) العريقة طابع العراقة والفخامة على كل ما تقدمه من إبداعات؛ فتغدو بذلك إبداعاتها هدايا مثالية للتعبير عن روابط المشاعر والقيم المشتركة. ويوفر عيد الحب فرصة مثالية ومتجددة تؤكد من خلالها دار شوبارد على عبقريتها الإبداعية ولمساتها الاستثنائية، من خلال قطع تعبّر عن مشاعر الحب.
مجموعة (Happy Diamonds Icons)
تقدم شوبارد قلباً شاملاً جسّدته في تصميم يحتضن بين حناياه كل أولئك الذين تنبض قلوبهم بالعطاء والإحسان والشهامة الأصيلة. ففي النهار أو في المساء، في مكتب العمل أو في صالة الاحتفال، يشع هذا القلب بسحره ليفيض بهالة لا مثيل لها تتيح لكل امرأة أن تكشف عن طبيعتها الفريدة. ويتوافق قلب شوبارد مع طيف واسع من المشاعر يشرق بها على الحياة اليومية ببريقه لينشر عبقه الفيّاض ويعكس المشاعر والمزاج في كل لحظة.
يكشف هذا القلب عن كامل فخامته من خلال مجموعة (Happy Diamonds Icons) الفاتنة ومتعددة الأوجه التي تضم تشكيلة من القلوب المصقولة أو المرصّعة بالألماس، تتألق كتمائم عقود وخواتم وأقراط مصنوعة من الذهب الأبيض أو الوردي عيار 18 قيراط، وتتراقص فيها أحجار الألماس بحرية بين طبقتين من السافير الكريستالي. تحتضن القلوب في تمائم العقود خمسة أحجار من الألماس، بينما تحتضن الأقراط ثلاثة أحجار من الألماس في كل قرط ليشرق بها وجه من ترتديها، كما يحتضن الخاتم المرصّع بالكامل بالألماس ثلاثة أحجار من الألماس تبهج بتراقصها أعين الناظرين.
ساعة (Happy Diamonds Joaillerie)
منذ عام 1976، ومع إبداع أول ساعة (Happy Diamonds)، أشرقت أحجار الألماس المتحركة ببريقها على إبداعات شوبارد من الساعات والمجوهرات، فكرّست الدار مواردها الإبداعية اللامتناهية لتجسيد فكرة هذه الساعة برؤى جديدة ومبتكرة. واليوم تتألق ساعة (Happy Diamonds Joaillerie) التاريخية بإصدار رائع يبلغ قياس قطر علبتها 28,60 ملم، مصنوعة من الذهب الوردي عيار 18 قيراط ومرصّعة بالألماس. تحتضن علبة الساعة ميناءاً من صدف اللؤلؤ الأبيض يعكس تلؤلؤه بريق خمسة أحجار ألماس سحرية متحركة تتراقص بحرية بين طبقتين من السافير الكريستالي، لتستحضر بخفتها وانطلاقتها بهجة العشاق وسعادتهم.
مجوهرات (Happy Hearts)
تستحضر حرية الحركة العفوية لهذه الأحجار الكريمة في الأذهان صورة حركة القلب النابض. لاسيما أن خط مجوهرات (Happy Hearts) يشع بهالة من الرمزية جعلت منه بمثابة تميمة للحب والحظ السعيد، وذلك لأن إبداعاته تمثل وعداً بالحب يقدمه المرء لنفسه أو لمن يحب، كما تتغنى هذه الإبداعات ببهجة الحياة ومتعتها. تعتبر إبداعات شوبارد أكثر من مجرد قطع من المجوهرات، فهي كهمزة وصل بين المرء والعالم المحيط به، وكلحظات ثمينة تشهد على أواصر تلك العلاقات المميزة. مما يجعل منها مجوهرات تفيض بالمعاني وترمز للاهتمام بالآخرين. وقد أثريت مؤخراً روائع هذه المجموعة بمجوهرات مصنوعة من الذهب الوردي عيار 18 قيراط تضم أقراطاً وخواتم تجتمع فيها القلوب التي يحتضن كل منها حجر ألماس متحرك، وقلوباً حمراء، وقلوباً مرصّعة بصدف اللؤلؤ، وقلوباً مرصّعة بصدف اللؤلؤ مع الألماس.
يعتبر اختيار أحد إبداعات المجوهرات من شوبارد أمر بغاية الأهمية. فعلاوة على القيمة الجمالية التي تجسدها إبداعات الدار، تحمل هذه الإبداعات بين حناياها قيماً تشهد على التقدير المتبادل وتفهم المشاعر القائم بين الدار والعملاء. فالمرأة التي تختار مجوهرات (Happy Hearts) هي امرأة كبيرة القلب وبطلة في الحياة اليومية ترى في التزام دار شوبارد انعكاساً لجودها وعطاءها الشخصي. وعلى هذا الأساس وانطلاقاً من المفهوم القائم على فكرة أن اهتمام المرء باحتياجاته الشخصية ورغباته الخاصة ينبغي أن لا يتسبب بالأذية والضرر للآخرين؛ تجد المرأة صاحبة القلب الكبير في إبداعات (Happy Hearts) إحساساً بالتناغم الحقيقي مع نظام القيم الخاص بالمجموعة والمتداخل بشكل محكم مع رغبتها بالجود والعطاء.
مجموعة (Haute Joaillerie)
يعتبر شكل القلب هو الشكل المفضل بين أشكال قطع الأحجار الكريمة لدى كارولين شوفوليه، الرئيس الشريك والمدير الفني في دار شوبارد، وقد تم التركيز عليه في أحدث إبداعات مجموعة (Haute Joaillerie) الفاخرة التي خرجت من الورشات المخصصة لصناعة المجوهرات الفاخرة في دار شوبارد. اختارت كارولين شوفوليه تشكيلة نفيسة تضم 54 حجر ألماس يبرز نقاؤها بفضل شكل القطع المميز الذي يتخذ شكل قلب. ويمثل كل حجر من هذه الأحجار تميمة للحب وتجسيداً للعواطف التي تستمدها من قوة الحب. رتّبت هذه الأحجار بترتيب تنازلي بدءاً من أكبرها حجماً في المركز، لتنسال كجدول مترقرق من الألماس البرّاق بوزن إجمالي يفوق 62 قيراط، سيبتهج له قلب أي امرأة مغرمة ومحظوظة كفاية لكي ترتديه.
ويتطابق معها خاتم سوليتير مصنوع من الذهب الأبيض عيار 18 قيراط يكلله حجر ألماس بشكل قلب ووزن 7,5 قيراط ليجسد درّة التصميم البديع، حيث يعتلي هذا الحجر النفيس حلقة الخاتم المرصّعة بالكامل بالألماس المستدير القطع ليتلألئ ببريق لا مثيل له.