ثقافة
زياد الرحباني عن أحلام: “عيش كتير تشوف كتير”!
عبر الفنان اللبناني الشهير، زياد الرحباني، عن رأيه بصراحة شبه تامة بالفنانات: نجوى كرم وأصالة وأحلام وأليسا وماجدة الرومي، خلال لقاء تلفزيوني في الفترة الأخيرة.
وألقى الفنان الرحباني زياد في مقابلة مع تلفزيون دويتشه فيله بقعة من الضوء وضح فيها علاقته بالفن والسياسية والدين والأسرة، وهو أيضا لا يزال يعتبر أن “الحرب الأهلية لم تنته في لبنان”.
وفي رأي صريح ومباشر تحدث عن عدم إمكانية تعامله مع نجوى كرم، وقال: “الدنيا أذواق وهي فنانة لها جمهورها، ولكني لا يمكن أن أتعامل معها، خاصة عندما قالت إنها خليفة الفنانة الراحلة صباح”.
ووصف صوت أصالة قائلا إنه حاد و”تصرخ” في غنائها: “هي تقص خبزا بصوتها، ومن لديه ربطة خبز يمكن أن تقطعها عندما تقول آه”.
واستغرب زياد الرحباني كون أحلام في لجنة تحكيم مسابقة فنية، وقال في هذا الخصوص: “عيش كثير بتشوف كثير. الأفضل أن تغني بدلا من أن تتكلم. وأحلام ظاهرة من الظواهر التي تحصل في الشرق الأوسط. في حال شاهدتها في الأستديو أشعر أنني أريد أن أتوجه إلى قائد الجيش فورا، لكي يتدخل ويقوم بمهمة لجنة التحكيم”.
واسترسل قائلا: “ما هذه الأيام التي وصلنا إليها، هل يعقل أن تقوم أليسا بتصحيح غناء مشتركة تغني أفضل منها بعشر مرات”.
لكن الرحباني لم يفصح عن رأيه بشكل تام عندما سئل عن إمكانية تعاونه مع ماجدة الرومي، مرجعا السبب إلى الديمقراطية، حيث قال: “لساني عاطل وإذا تكلمت فسوف أجرح”.
المصدر: دويتشه فيله
وفي رأي صريح ومباشر تحدث عن عدم إمكانية تعامله مع نجوى كرم، وقال: “الدنيا أذواق وهي فنانة لها جمهورها، ولكني لا يمكن أن أتعامل معها، خاصة عندما قالت إنها خليفة الفنانة الراحلة صباح”.
ووصف صوت أصالة قائلا إنه حاد و”تصرخ” في غنائها: “هي تقص خبزا بصوتها، ومن لديه ربطة خبز يمكن أن تقطعها عندما تقول آه”.
واستغرب زياد الرحباني كون أحلام في لجنة تحكيم مسابقة فنية، وقال في هذا الخصوص: “عيش كثير بتشوف كثير. الأفضل أن تغني بدلا من أن تتكلم. وأحلام ظاهرة من الظواهر التي تحصل في الشرق الأوسط. في حال شاهدتها في الأستديو أشعر أنني أريد أن أتوجه إلى قائد الجيش فورا، لكي يتدخل ويقوم بمهمة لجنة التحكيم”.
واسترسل قائلا: “ما هذه الأيام التي وصلنا إليها، هل يعقل أن تقوم أليسا بتصحيح غناء مشتركة تغني أفضل منها بعشر مرات”.
لكن الرحباني لم يفصح عن رأيه بشكل تام عندما سئل عن إمكانية تعاونه مع ماجدة الرومي، مرجعا السبب إلى الديمقراطية، حيث قال: “لساني عاطل وإذا تكلمت فسوف أجرح”.
المصدر: دويتشه فيله