جوزيفين حبشي في مشهد درامي يعج بالوجوه والقصص، تظل رندة كعدي وجها فريدا لا يُشبه أحدا. إنها الممثلة التي لا تمثّل بقدر ما تتقمص، تتنفس، وتعيش...
بمخيّلة جوزيفين حبشي فجأة خطر عبالي، هالسيناريو الخيالي: جلست، والخوف بعينيها، تتأمل فنجانها المقلوب .. قالت” الله يستر، عالم الدراما رح يكون مقلوب فوقاني تحتاني برمضان...