كاميليشيس تقدم مجموعة من منتجات حليب الإبل لتعزيز مستويات التغذية والصحة في شهر رمضان المبارك

كشفت كاميليشيس إحدى أبرز الشركات المتخصصة بتوفير منتجات حليب الإبل في دولة الإمارات والتي تمتلك مزرعة تضم أكثر من 8,000 رأس من الإبل عن أهمية حليب الإبل خلال شهر رمضان المبارك، حيث يشكل مصدراً غنياً بالعناصر الغذائية ويوفر للصائمين مجموعة واسعة من الفوائد الصحية الشاملة ، وتقدم كاميليشيس التي أطلقت مؤخراً هوية جديدة لعلامتها التجارية مجموعة متنوعة من منتجات حليب الإبل التي تتميز بطبيعتها  الغذائية، مما يجعلها الخيار  الأنسب للراغبين في اتباع أسلوب حياة يتمحور حول الصحة والعافية.

وتتميز منتجات العلامة من حليب الإبل بخلوها من الهرمونات والمواد المعدّلة وراثياً والمضادات الحيوية، كما أنها لا تسبب أي نوع من أنواع الحساسية المعروفة، مما يجعل حليب الإبل مثالاً للمنتج الاستهلاكي الذي يلبي المتطلبات الصحية، ويرتبط الاستهلاك المنتظم لحليب الإبل بانخفاض الحالات التحسسية، كما قد يلعب تركيبه الكيميائي المختلف واحتوائه على الأجسام النانونية المضادة دوراً في تعديل الجهاز المناعي، مما يجعله أقل تفاعلاً مع مسببات الحساسية، ويزخر حليب الإبل بالفيتامينات المعززة للمناعة والأحماض الدهنية غير المشبعة والكثير من الدهون الصحية، بالإضافة إلى فوائده العديدة لمرضى السكري، مما يجعله بديلاً عن خيارات الألبان التقليدية لتعزيز صحة القلب، كما يتميز بتركيز مرتفع لفيتامين سي الطبيعي، ويحتوي على نسبة عالية من الكالسيوم الضروري لنمو الأطفال وتطورهم.

وتبرز أهمية حليب الإبل بشكل خاص خلال شهر رمضان الكريم، حيث يساعد الصائمين على تجديد المخزون الغذائي المستنفد للجسم، كما يوفر تركيبه الغني الكثير من العناصر الغذائية، ويساعد في الحفاظ على مستويات الطاقة والسوائل في الجسم، بالإضافة إلى تعزيز الصحة العامة خلال اليوم، ونظراً لكونه يحتوي على أحد أنواع البروبيوتيك الصحي تساعد منتجات كاميليشيس في نمو البكتيريا الصحية داخل الأمعاء، مما يعزز دورها في دعم صحة الجهاز الهضمي خلال الشهر الفضيل.

ويستند حضور كاميليشيس إلى إرث متجذر في تقاليد دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث تقدم منتجات تتزين بلون أرجواني يميز العلامة التي تجسد الطابع الأصيل لدبي من خلال مزج عراقة الماضي مع متطلبات المستقبل، ويعزز حليب الإبل الحالة الصحية لجميع الصائمين وغيرهم من الراغبين باتباع أسلوب حياة صحي بفضل ثراؤه بالعناصر الغذائية وقدرته على تعزيز النشاط والحيوية طيلة الشهر الفضيل.